أعمال باراجون إنترتينمت القادمة على منصة شاهد!

2 دقائق للقراءة

أعلن “باراجون إنترتينمنت – Barajoun Entertainment”، منتجو فيلم بلال، عن تفاصيل جديدة حول أعمالهم القادمة ضمن شراكتهم مع منصة شاهد التي أُعلن عنها قبل عدة شهور. ويعد “باراجون” أحد الشركات الرائدة في مجال إنتاج للرسوم المتحركة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومقره في دبي، أسسه المُنتِج “أيمن طارق جمال” عام 2011. وفي عام 2015، أنتج الاستوديو باكورة أفلامه ألا وهو فِلم “بلال”.

أجوان – Ajwan

أقرب أعمال “باراجون” القادمة، والمسمّى “أجوان – Ajwan”، والذي سيكون مسلسل رسومٍ متحركة مقتبساً من رواية الخيال العلمي الإماراتية الشهيرة بنفس العنوان. سيتكون المسلسل من 8 مواسم ويحكي قصة لاجئة شابة فقدت أحبّاءها وكوكبها في مأساةٍ مروّعة، تنطلق في رحلةٍ شاقة عبر المجرة تبحث عن نفسها وتتقبل مصيرها. تصف باراجون مسلسل أجوان بأنه “مسلسل عن قوة النساء، يدعونا جميعاً للثبات وعدم الاستسلام”.

ويذكر أن الشخصية الرئيسية، أجوان، شابة تبلغ الـ19 من العمر، وسيؤدي دورها الفنانة المحبوبة رشا رزق. كما أن الحلقة الدعائية – Pilot قارب الانتهاء من إنتاجها، وسيبدأ عرض المسلسل قريباً.

العرض الدعائي للمسلسل

S7

الوصف الرسمي من “باراجون”: “مجموعة أطفال خارقين من مناطق متفرقة من المملكة العربية السعودية يتسابقون ضد الزمن لإيقاف روبوتات هكّرها أحدهم بهدف محو تاريخ وثقافة ومستقبل بلادهم المجيد. S7 هو أول فريق أبطال خارقين في العالم العربي!”

سندباد وقلب اليشم – SINBAD & THE HEART OF JADE

الوصف الرسمي من “باراجون”: “باحثاً بشوق عن حياةٍ مليئة بالمغامرات، ينطلق سندباد الشاب في أول رحلاته. إلا أن قيادة طاقمٍ ليست مهمةً سهلة على يافعٍ مثله، خاصةً إن كان طاقماً مكوناً من أعتى وأقوى الأبطال الذين رأتهم عين! معاً، سيتعلمون معنى الصداقة الحقيقية في رحلةٍ يقطعون فيها القارة بأكملها لإعادة فتاة افترقت عن عائلتها، عائلتها التي في الصين.”

بعيد – FAR

الوصف الرسمي من “باراجون”: “تخوض فتاة صغيرة شجاعة رحلةً عبر الصين القديمة البديعة لإقناع تنينٍ قوي بأن يتراجع عن حكمه الظالم الذي أنزله على شعبها، والأهم، على أبوها.”

ميرلو والمعزوفة السحرية – MIRLO & THE MAGICAL OPUS

الوصف الرسمي من “باراجون”: “في مدينة قرطبة البديعة، عُرف الملك مالك بأنه أفضل موسيقيّي عصره. هذا تغير بعد استيلاء التنين الحسود على المملكة، بادءاً بالتضييق على أهلها ومنع كل الموسيقى إلا الموسيقى الخاصة به.”